الاشارات وانواعها وأمثلة عليها




الاشارات وانواعها الأمثلة عليها 

علم الاشارات علم قديم وهو موجود في كل الحضارات ولعدة استعمالات والاشارت الرومانية 
استعملت لغايات مختلفة منها اخفاء الكنوز و الاموال في ذلك العصر ولقد تركو ورائهم ارثا كبيرا من اموال و خلافه
تنتظر من يبحث عنها و يجدها , وعلم الاشارت لا يزال علماً فيه اجتهادات و يعتمد على المشاهدة
والقياس و الخبرة ولا يوجد لغاية الان تفسير كامل لهذه الاشارات بنسبة نجاح مائة بالمائة بل هي 
اجتهادات فيها الكثير من الحقيقة ويتم معها استعمال الاجهزة او غيرها للوصول الى الهدف .
فكل اشارة لم توضع عبثا وورائها هدف
كما ان كل اشارة لا تدل على دفين فهناك اهداف اخرى لوضع الاشارة
ان وجدود اشارة حقيقية في مكان ما هو مؤشر على وجود شيئ ما ولم توجد هذه الاشارة عبثاً
ووظيفة صائد الكنوز هو دراسة هذه الاشارة وتبيان اهميتها تمهيداً للبحث عما تشير اليه او تدل عليه
فالاشارة هي المفتاح الذي من خلاله نتحرك ونبحث . 
الرموز الدالة على الدفاين و الكنوز حقيقة موجودة على الأرض لا نقاش فيها فكل هاته الرسومات إعتمدها القدامى و حتى بالزمن القريب للحفاظ على ممتلكاتهم من السرقة و الحروب فكانوا يقومون بدفنها ووضع علامات و رسومات على الصخر حتى لا تضيع أموالهم بغية الرجوع اليها مرة أخرى و لظروف ما قد تترك هناك و يكون صاحبها قد مات .

إشارات الدفين
إشارات الدفين والكنز هي علامات تركها أهل الأزمنة القديمة على الصخور الثابتة أساسا ليستدلوا منها على الأماكن التي دفنوا فيه ما يعز عليهم من النفائس فاذا كانت هذه العلامات مشغولة بانتظام فهي تدل على مكان المعلم بدقة شديدة اما اذا كانت غير منتظمة فهي تدلل على وجود الشيء ولكن بدون تحديد المكان والثانية هي عادة اكثر قيمة من الأولى لكن الوصول اليها صعب بدون توافر عدة ظروف عادة لا تجتمع فالبحث فيها عقيم
فمثلا الاشارة المنتظمة هندسيا هي كفهرس الكتاب المرقم بالعناوين وأرقام الصفحات فتفتح على عنوان معين تجده في صفحة معينة
أما الإشارة غير المنتظمة هندسيا فهي كفهرس الكتاب الذي يحتوي العناوين ولا يدل على الصفحة وانت بهذه الحال تضطر لتقليب صفحات الكتاب اما الأرض فتقليب صفحاتها ليس بهذه السهولة وهنا يقع المحظور من تعب وجهد ومطبات واهدار للوقت والمال
فهذه الإشارات وضعت لصاحبها ليرجع إليه بخريطة ولم توضع ككتاب مفتوح لتدل على مكان الشيء الذي تبحث عنه 
انا هنا سأضع كل الإشارات الدالة على الدفين مع الوصف الصحيح لها حتى تكون هذه الإشارة كافية للوصول إلى المرام 


الفرق بيت الكنز و الدفين

الكنز
هو المال الكثير الذي وضع في الارض واستأسد صاحبه في وضع العراقيل أمامه من ارصاد (روحية) و عوارض طبيعية (من عوامل الارض) وموانع ميكانيكية(دهاليز وخوازيق و اسقف أيلة للسقوط وغيرها)وكيميائية (مياه اسيدية وروائح نتنة ومياه غويطة وغيرها) وحتى فلكية(فلا تفتح الا في يوم معين من عام معين لشخص معين من مواليد برج فلكي معين) ولعل أصعبها هو المسحور او المطلسم فهذا لا يفكه الا الساحر وهذه الكنوز لاتوجد عادة الا في المغر المطمورة و منها ماوضعت له علامات واشارات دالة لاتخطيء الهدف والاصابة فاشارتها تدل عل مكانها و مفاتيح حل كل اسرارها

الدفين
فهو مال او نفيس من كتاب او تمثال لشخص معين وعادة ما يكون ملك لشخص معين وضعه في معلم كان يستخدمه في اموره اليومية(غرفة خزين او بئر او حتى قبر) او وضعه في جرن مغلق) واحكم اغلاقه او كان الدفين كبيرا فوضعه في ران صخري كبير ووضع له ايضا علامة لا تخطيء وهو عادة غير مرصود وان وجد ففكه لا يحتاج الوقت الكثير .


بديهيات في علم الاشارات

اولا : يجب ان تكون الاشارة على حجر ثابت او صخرة ثابتة او طور او جدار جبل والشرط انها تكون ثابتة لانها 
ان كانت متحركة هذا لا يفيد لان الاشاراة عبارة عن لغز حله بالقياس فان تحرك الحجر المرسوم عليه الاشارة 
اختلفت المقاييس فتختلف النتائج 
ثانيا : يجب ان لا يختلف اثنان على الاشارة بمعنى ان تعبر الاشارة عن شكل الشيئ في الحقيقة 
ثالثا : يجب ان يعلم كل واحد منا ان لكل اشارة دليل اتجاه في نفس الاشارة وهذا الدليل يكون ملفتا للنظر بمعنى 
اذا كانت اشارة جمل ورأيت واحدة من الاذان قد انحرفت الى جهة اليمين مثلا مشكلة زاوية اعلم ان هذه
اشارة اتجاه 
رابعا : يوجد في كثير من الاحيان اشارات تتابعية بمعنى انه يوجد اشارات ترسلك لاشارات اخرى وهكذا حتى تصل الى الهدف

في أي اشارة نصادفها يجب أن نراعي بها ثلاثة أمور وهي : 
صحة الاشارة , واتجاه الاشارة , والقياس المراد من الاشارة .
1 - ان وجود البصمة 
تدل على وجود الدفين باذن الله وأن الاشارة صحيحة وليست تمويهية.
2 - اتجاه الاشارة :
اذا كان المثلث الذي تصنعه الاجران متساوي الساقين فان الاتجاه باتجاه رأس المثلث
اذا كان المثلث متساوي الأضلاع هنا يكون الاتجاه بالتدقيق بالأجران وملاحظة اذا ما وجد عند احدها 
رأس سهم أو سيالة أو ثلم بالجرن أو أي اشارة أخرى فاذا لاحظت أي شيء من ذلك فهذا هو الاتجاه
أما اذا لم تلاحظ فعليك بملئ هذه الأجران جميعا بالماء وملاحظة جهة خروج الماء من فوهة أحدها 
فيكون هذا هو الاتجاه . الآن اذا لم يخرج الماء من أي منها , خذ مطرقة ثقيلة نوعا ما أي من 10 
الى 15 كغ واضرب فوق الحجر الذي عليه الأجران ولكن ليس على الأجران واصغ أثناء ذلك للصوت 
الصادر هل يشير الى وجود فراغ تحت الحجر أم لا 
3 - القياس يختلف فيما اذا كان المثلث متساوي الساقين أو متساوي الأضلاع 

اسباب واهداف وضع الأشارات ( معاني الاشارات ) 

1- أشارات وضعت دلاله على الطريق
2- أشارات وضعت دلاله على بئر ماء او سيل ماء او مكان به ماء 
3- أشارات وضعت دلاله على معبد يهودي مخباء يتخفى اليهود فيه للعباده خوفآ من الرومان وفيه كنوز واسرار كبيره
كالتي عثر عليها في غور الأردن الكتب النحاسيه 
4- أشارات وضعت دلاله على كنيسه مخبأه وهي أكثر من اليهوديه فقد علمت أيضآ في بداية الديانه المسيحيه وكان الناس
يتخفون من اليهود خوفآ من أن يقتلوهم 
5- أشارات وضعت دلاله على قبر أنسان عادي
6- أشارات وضعت دلاله على قبر ملك أو أمير أو وزير أو تاجر الأشخاص الوحهاء في الدوله عامه فهذه القبور مليئه 
بالكنوز وهي أكثر مايتم العثور عليه من قبل الأخوان الباحثين عن الدفائن 
7- أشارات وضعت دلاله على سرداب سري للهروب
8- أشارات وضعت دلاله على كنز من الذهب والمجوهرات او المخطوطات او الاسلاح او التحف وغيرها وهذي قليله
9- أشارات وضعت دلاله على مغارات منظوره سواء كانت مقدونيه أم يهوديه
10- اشارات وضعت لتحدبد الحدود بين القبائل والعشائر القديمة
11- اشارات وضعت للدلالة على اتجاه مغارة ما او سرداب سواء استعملت للسكن او لتخزين الطعام او السلاح 
12- اهداف اخرى لم نعرفها لغاية الان 


ما هي العوامل التي تتحكم في مكان الدفين ؟

1- طبيعة المنطقة:
ان الدفين او القبر وضع اولا ثم وضعت الاشارة فاعتمدت الاشارة على مكان الدفين واعتمد وجود الدفين على طبيعة
المنطقة فهناك بعض المناطق يسهل فيها تشكل الصخر فيستطيع الشخص ان يتحكم بشكل الاشارة كيفما يحب ولكن 
هناك صخور قاسية جدا جدا وهذه اي اشارة فيها مهمة حتى لو كانت غير منتظمة فالاقدمون لا يملكون الامكانات 
المتوفرة الان من الات واجهزة لذلك على قدر المستطاع يكونون الاشارة
2 - طبيعية الحضارة وزمانها ومكانها :
لكل زمان معتقداته واصوله وعباداته التي تختلف من حضارة لاخرى فهناك اشارات خاصة لحضارات ودول ولا تخص 
غيرها مثل الشعلة اليهودية او النجمة السداسية اليهوديةاو الصليب البيزنطي او الختم المكدوني الشهير ...............الخ. 

3- طبيعة الدفين نفسه : 
هل هو كتاب فيضعون اشارة الكتاب ام جواهر فيضعون اشارات الجواهر ام ذهب وفضة فيضعون اشارات الهب و الفضة وهكذا 
4 - العوامل الخارجية : 
مثل الحروب والكوارث التي تجعل الانسان لا يفكر الا بالفرار واذا معه شيء يخبئه بطريقة سريعة ليعود اليه مثل
الاشارات التركية
ملاحظة :
هناك اشارات متعددة للدفائن فلكل دفين اشاراته
للكتاب اشاراته , وللجواهر اشاراتها , وللذهب والفضة اشاراتها 

انواع الاشارات
هناك نوعان من الاشارات منها ما يسمى النفر ومنها ما يسمى الحفر 

1- الاشارة النفر

تكون بارزة عن الحجر و يكون الدفين في جرن مغلق ولست بحاجة الى الحفر بل الى ازميل وشاكوش فقط لفتح الجرن

2- الاشارة الحفر

تكون محفورة في الصخر او الحجر و يكون الدفين تحت التراب والعمق هنا يعتمد على حسب المنطقة وما تم عليها من تغيير ويكون الدفين داخل مغارة او قبر او سرداب او بئر , وتحتاج هنا الى الحفر تحت الارض او داخل مغارة او سرداب

اماكن الاشارات 

على الصخر او اسقف المغر او جدران الجبال او داخل الابار او سكك الحديد او الخشب او الجلد او الورق

الاشارة الحقيقية 

هي التي تعبر عن نفسها ولا يختلف عليها اثنان وتكون قريبة جدا من الحقيقة 
و يجب ان يتواجد معها اشارة تثبيت اما ان يكون جرن تثبيت او بصمة تثبيت وبحسب هذا التثبيت يتم الحساب
والتاكد من حقيقتها كل اشارة لها خصوصية خاصة بها هي وحدها هناك قانون ثابت وهناك
قانون بعيد كل البعد عن الثوابت
معلومة :
العلامات النفر تسمى العلامات المحكومة والتي لا يتعدى مسافة الدفين عنها 50 مترا
هناك تمويه كثير في الدفائن فقد تجد جرة مكسورة وقد تجد جرة فيها دفين صغير هو بمثابة الطعم والدفين الاصلي يكون تحت وهذه الطريقة موجودة حتى في الدفائن التركية

الاشارات المتتابعة
 

هي الاشارات التي تدل على بعضها ويسميها البعض الإشارات التكميلية او التوجيهية
لنفرض ان احدهم وضع دفينا ما في منطقة ما ووضع عليه اشارة معينةولان الصخور كثيرة ومنها 
ما هو متشابه والزمن له تاثير على طبيعة التضاريس وكذلك تغير طبيعة المنطقة و النسيان وغيره 
كلها عوامل تجعل هذا الشخص يضع مخططا لدفينه 
الرومان والاتراك وغيرهم فعلوها واستفادوا من غيرهم 
حسب ما نعتقد تم وضع الدفين ثم وضعت الاشارة الرئيسية وفي منطقة اخرى قريبة 
عليها يتم وضع اشارة اخرى لتدل على الإشارة الرئيسية وليس على الدفين 
ولا تكون بدقة وبمكانة الإشارة الرئيسية وفي منطقة اخرى قريبة يتم عمل ما تم سابقا ولكنها 
اشارة تدل على الاشارة الاولى وعلى الاشارة الثانية معا كثير من الباحثين عن الكنوز يجدون
الاشارة الرئيسية ومنهم من يجد الإشارة الأولى ومنهم من يجد الإشارة الثانية والثالثة لذا لا بد
ان تبحث جيدا وتعي جميع هذه الامور وتاخذها بالحسبان

مثال :
رسمة الطير: الذي يطير او السهم هي من ابعد الإشارات واذا فلا تبحث في المحيط بل ابحث في المنطقة المقابلة وقد تدل على مسافة كبيرة وخاصة الطير 
السهم : اتبع راسه في الاتجاه ولكن يجب ان تمشي لمسافة طويلة تتعدى مئات الامتار في حالات معينة
واذا كان السهم مقطوعا يدل انك سوف تقطع واديا بين جبلين .

الاشارات المتجمعة

تدل على شيء عظيم ولكنه محمي بطريقة ما قد يكون منظورا او مرصودا فتجمع الاشارات ووضوحها في منطقة معينة يدل على شيء عظيم جدا ولكن هناك تحدي كبير للوصول اليه كما ان بعض الاشارات الكبيرة والواضحة تدل على كنوز ومساكن وخرب وقصور ولكنها تقول لك احذر لا تتسرع

تصنيف الإشارات : 

1- الإشارات التوجيهية : 


وهي الإشارات التي تستخدم لتوجيهك للهدف عن بعد وهي تكون على مسافة معينة من الهدف ، وتكون بطول معين وبدلالات معينة ، وهي ثابتة لكل حضارة .
يقوم الباحث بقياسها أو قياس جزء منها وتحويل مقاسها حسب الحضارة وحسب باقي المدلولات ويتجه باتجاه الهدف ، وهي توصله لأقرب نقطة من الهدف . 
أمثلة على الإشارات التوجيهية : 
العقرب - الأفعى - الدعسات مع جرن - السيال مع جرن - الحرذون - الطائر - الجمل -الثور - ... إلخ . 

2 - الإشارات التكميلية : 

وهي إشارة تكون مع الإشارة التوجيهية ولا تستطيع تحليل الإشارة التوجيهية إلا بهذه الإشارة التكميلية ، وهي هامة جداً إذ انها تغير الإتجاه بمقدار 180 درجة . 
ولهذا يكون طلب الأخوة الخبراء من المستفسرين صورة كاملة للإشارة . 
وقد تكون الإشارة التكميلية هي أساس القياس للإشارة ، وبعض الخبراء يستطيع تحديد نوع الهدف من الإشارة التكميلية , وهي مرحلة متقدمة للخبير نفسه . 
فالبعض يعتقد أن كل القياسات تؤخذ من الإشارة التوجيهية وهذا خطأ كبير وشائع .
أمثلة على الإشارة التكميلية : 
أغلبها تكون جرن - سيال - طلقة للتركي - مسمار الدعسة - لسان الأفعى - أرجل العقرب - صليب العقرب - أحرف العقرب - مربعات السلحفاة - خرامية دعسة الفرس - أذن الجرة ... إلخ .
وبالإشارة التكميلية يستطيع الخبير أن يكشف الإشارة المزورة . 


3 - الإشارة التثبيتية : 

هي إشارة تكون فوق الهدف مباشرة بجانبه بمسافة لا تزيد عن 3 متر مربع وهي تؤكد لك وجود الهدف ومكانه ، ولكن من الصعب العثور عليها من قبل الأشخاص العاديين غير المتمرسين .
ولكن تحتاج خبرة لتمييزها ، لانك قد تجد التثبيتية قبل التوجيهية ، وهنا تقع الحيرة . 
والتثبيتية لها أشكال عديدة كما ذكر ، والزائد التركية من الإشارات التثبيتية التي تكون فوق الهدف أو بجانبه مباشرة
ومن هذه الإشارة يستطيع الخبير أن يحدد عمق الهدف ومحتواه وهي تحتاج خبرة عالية جداً . 
وبالعادة تكون هذه الإشارة مدفونة بالتراب أو موضوع فوقها صخرة بشكل واضح للمتمرس والخبير ، وتكون هذه الصخرة مسندة بحجارة صغيرة من جميع الجهات بشكل دائرة . على الباحث أن لا يمل بالبحث عن الإشارة التثبيتية فوجودها يعني وجود الهدف وهي مخبأة تحت قشة كما يسميها الخبراء . 

أمثلة الإشارة التثبيتية : 

- الأفعى بدون أعين ومطوية على نفسها فهي تثبيتية 
- عقرب ليس لديه أرجل ولا عقد وعلى ظهره حرف l فهو فوق الهدف مباشرة
- الجرن ولكن يعتمد على الإشارة التي وجهتك إليه - ولهذا نطلب من الأشخاص الذين يعثرون على الجرون أن يبحثوا عن إشارات أخرى حتى نتأكد أنها نقطة صفر أما لا . 
- الصليب متعامد الضلعين وصغير الحجم فهو إشارة تثبيتية وليس نقطة صفر, لأن نقطة الصفر تكون كالإحداثية لتقيس منها وتعتبر إشارة توجيهية 
- الصليب التركي ( الزائد ) يكون بالقرب من الهدف مباشرة وبالأغلب يكون الهدف شرق الحجر الذي عليه الزائد .
- الحجر اللامع او الصخرة المدهونة بالزيت ولا يوجد عليها عطونة هي اشارة تثبيتية 
- صورة الغزال ورأسه للأسفل يكون إشارة تثبيتية ,
- الدجاجة الراقدة على بيض تكون إشارة تثبتية 
- الدعستين بأصابع ومتوازيتان وبدون أي جرن تكون فوق الهدف وتثبيتية ,
- الجرة المقلوبة على فمها تثبتية ,
- الجمل البارك ورأسه منحني تثبيتية فالهدف تحته , 
- المرأة الحامل وميولها للأمام تثبيتية , الجرن ( وله مدلول خاص )
- السيالة العميقة والتي يزيد طولها عن 70 سم تثبيتية 
- بصمة رؤوس أصابع كف اليد فقط –
- الصليب الصغير تثبيتية
- ا لزائد للإشارة التركية تثبيتية
- بصمة الإبهام لوحدها تثبيتية 
-العقرب ( وله مدلول خاص )

باقي صور الحيوانات ( وله مدلول خاص ) وتحتاج الحيوانات لوحدها موضوع طويل وذلك لدقة تفاصيلها ولصعوبتها

وبعض الباحثين يخطئون بتصنيف الإشارات ولا يعيرون له أي أهمية ، مع أنه رأس مال البحث ، لأنك قد تتخذ إشارة تثبيتية وتعتقد أنها توجيهية .

وهناك أمور هامة يجب مراعاتها أثناء البحث منها:

تداخل الإشارات :
 

تداخل إشارات لهدف مع إشارات هدف ثاني ، وهذا الموضوع من أكثر المواضيع الشائكة بالبحث والتي تبعد الباحثين عن الهدف . 
وتحتاج خبرة عالية حتى تستطيع الفصل بين إشارات كل هدف ، وتعتمد أيضاً على الخبرة بالتصنيف ، وتحديد اشارة كل حضارة . 
وربما تجد في موقع أكثر من 30 إشارة بين تكملية وتوجيهية , وننبه من اللبس بين اشارات كل حضارة . 
ولكن أغلب الإشارات تعتمد على العقدة = الخطوة ، 
وأهم ميزة بالباحث أن يكون ذا فراسة فإن الفراسة تعطيه دفعة قوية للأمام بهذا الموضوع, وبالنسبة لإشارة رؤوس اصابع اليد ، إن حوت على جرن أمامها فهي توجيهية .